أمناي التغجيجتي ردا على ثلة من المنبوذين

            أمناي التغجيجتي ردا على ثلة من المنبوذين

يأتي مقالي هذا نزولا عند رغبة بعض أوباش المجتمع التغجيجتي الذين خانتهم شجاعتهم في مواجهتي بالفكر و القلم فإلتجؤا إلى تصرفات جبانة حيت اخذوا يسخرون عصابة من الحثالة لتهديدي بالتصفية عبر الهاتف وذلك لمدةتزيد عن شهرين. كل هذا يأتي بعد إصداري لمجموعة من المقالات التي تفضح الواقع التغجيجتي  والمسؤولين عن ما وصلت إليه الأوضاع بهذه المنطقة.

بعد كل ما تعرضت له من سب و شتم و تهديد بالتصفية ،أقول لهؤلاء بان ما دامت دماء منطقتي تجري في عروقي فلن أحيد عن مساري ،ولتكونوا يا حثالة المجتمع ومعكم من سخركم في إنتضار تقرير صيفي فاضح لهم، كما ادعوكم الى مواجهتي مباشرة تجنبا لنباحكم من وراء حجاب.

  أدعوا كل الضمائر الحية بالمنطقة لفضح كل الخروقات التي تشهدها الساحة المحلية